----الحياة روتين ----
في رياض مسار اليوم يأتى الصباح كل مرة فى ثوب وانت وحظك اليومي كما يقال فى الأبراج اليومية التى يراها البعض منا مستند ضعيف يقتدى به بعض البشر الذين لهم إيمان ضعيف بالله وقدرة الله على التحكم بالغيب . وهكذا يمر اليوم كالضيف الذي تارة يحمل هدية لك وتارة بخفي حنين وانت وحظك فى الدنيا ....وايضا شخصية الإنسان ونوعها وقدرتها على التحكم فى خصائص الوقت وكل ساعة لها ميزانها عند من يزن الوقت ....
الشمس هى كرة الكرة من نار النار هي أشعة الاشعة تصلنا مدرجة لتعطينى كل لحظة وقت الوقت مقسم إلى أنواع النوع تدرج التى ثوانى إلى ساعات وهكذا صار ثمين للبشر الذين يخصيصون يومهم للأعمال لأنه اليوم يمضي ليأتي الليل الليل الذي اعطته الشمس من وقتها ليحول منها إلى ساعات وهذا يتزوج الليل بالنهار لتأتي ولادة القمر التى تزوجت بالشمس بعد أن كانت مظلمة تصبح منيرة بفعل طاقة الشمس لتنير دربنا ليلا لكى يحلو السهر لمن يحبون السهر ويتسامرون وعشاق الليل وهناك من يعملون طيلة وجود القمر والنجوم التى هي شموع السماء .....
بقلم أسيل تاج
Commentaires
Publier un commentaire